عآدات وتقآليد رمضآنية | الدول العربية
-
شباب كلكم اشرحولنا عن بلادكم
-
السلام عليكم و رحمة الله ..
في دولة المغرب، شهر رمضان يسمونه بلهجتهم الخاصة “سيدنا رمضان”، كناية على تفضيله على باقي أشهر السنة، وفى رمضان تتزين المحال التجارية بالزينة، وتغلق المقاهي والمطاعم أثناء النهار حسب القانون المغربي لمن يفطر علانية.
وفى الماضى كانت تجتمع النساء أعلى أسطح منازلها في انتظار رؤية هلال الأول من رمضان لتطلق الزغاريد فرحًا بقدوم ضيف عزيز على أهل فاس، يليها “النفار” الذي يحمل مزمارا طويلا ينفخ فيه سبع نفخات إما في صومعة المسجد أو متجولا في الأزقة العتيقة للمدينة معلنا قدوم موسم الطاعات والصيام والتعبد.
وبمجرد أن يتأكد دخول الشهر حتى تنطلق ألسنة أهل المغرب بالتهنئات قائلين: “عواشر مبروكة” والعبارة تقال بالعامية المغربية، وتعني “أيام مباركة” مع دخول شهر الصوم بعواشره الثلاثة: عشر الرحمة، وعشر المغفرة، وعشر العتق من النار.
وفي شهر رمضان يقبل المغاربة على تلاوة القرآن الكريم والذهاب إلى المساجد وأداء الصلاة جماعة، وتشهد الصحف والكتب الثقافية رواجا كبيرا في الشهر الكريم حيث يزداد أهل المغرب إقبالا على القراءة والاطلاع.
ومن العادات المميزة أيضا أن يخرج الشباب إلى ممارسة الرياضة بين العصر والمغرب، بل يشاركهم العجائز والأطفال أيضا، وتكون لحظات جميلة يمارسون فيها اللعب والترفيه، وقبل أيام بل قبل أسابيع يبدأ الفاسيون استعدادهم لشهر الصيام بتحضير أطباق تكاد تكون المرأة الفاسية اختصاصية فيها، وبإعداد الملابس التقليدية المناسبة للزينة عند كل مسجد.
ويجب أن تكون الأسر قد أعدت أطباق “سلو” و”الشباكية” و”البريوات” و”الفقاص” و”كعب غزال”، تحرص على أن يكون أول إفطار في “الدار الكبيرة”، حيث يتجمع أفراد العائلة الذين فضلوا الاستقلال بعد الزواج، في منزل الأب أو الجد أو منزل أكبر أفراد العائلة، كما يكون رمضان فرصة سانحة لإصلاح ذات بين المتخاصمين من أبناء العائلة الواحدة.
أما المشروب المفضل فهو الشاي بالنعناع والشاي الأخضر المضاف إليه القرنفل، إضافة إلى بعض المشروبات الباردة التي يدخل في إعدادها الأعشاب الطبيعية المفيدة للجهاز الهضمي أثناء النهار.
وتهتم ربة البيت المغربية إلى حد كبير بزينة البيت وتجهيزه لاستقبال الضيوف من الأهل والجيران، حيث تزدان أركان المنزل بالزهور الطبيعية والأعشاب الخضراء وتعبق أرجاؤه برائحة طيبة، وتقوم الأم المغربية بقص الحكايات الدينية على الصغار طوال الأمسيات الرمضانية، ويقوم الأب أو كبير العائلة بشراء مجموعة كبيرة من المسابح ويهديها للأطفال الصغار يسبحون بها، كما يحرص على اصطحابهم للمسجد للصلاة، وتظل الشوارع مضاءة وحركة الناس لا تهدأ أثناء النهار وحتى مطلع الفجر.وتجد المائدة المغربية في شهر رمضان فهي مزركشة بأصناف المأكولات الشهية، وتتكرر يوميا الحريرة أو الحساء أو الشربة بالخضر الطازجة، وطبق الكسكسي كل يوم جمعة والذي يجهز بأكثر من طريقة.. ويقدم أيضا اللحم بالمرق والصلصة.. وفيما يتعلق بالإفطار المغربي فإن (الحريرة) تأتي في المقدمة، بل إنها علامة على رمضان، ولذلك فإنهم يعدونها الأكلة الرئيسة على مائدة الإفطار، وهي عبارة عن مزيج لعدد من الخضار والتوابل تقدم في آنية تقليدية تسمى “الزلايف”؛ ويُضاف إلى ذلك التمر والحليب والبيض، وللحلوى الرمضانية حضور مهم في المائدة المغربية، فهناك “الشباكية” و”البغرير” و”السفوف”، والكيكس والملوزة والكعب، والكيك بالفلو وحلوى التمر.
ويشهد المغرب خلال شهر رمضان إقامة موائد إفطار جماعي، تنظمها بعض الجمعيات الخيرية والإسلامية التي يتلقى بعضها دعما من الدولة..
واكتسب شهر رمضان في المغرب تقاليد مميزة ففي ليلة السابع والعشرين يقضي المغاربة أوقات طيبة باعتبارها ليلة القدر وتمتد السهرات العائلية إلى آخر الليل وحتى مطلع الفجر وعادة ما يحرص المغاربة على التزاور وعلى صلة الرحم أثناء الشهر المبارك.. وتتمتع الفتيات دون سن البلوغ بفستان جديد أو “تكشيطة” لباس نسائي تقليدي مغربي، كما تكسو أيديهن نقوش الحناء وتمتلئ شنطهن الصغيرة بالتمر والجوز والمكسرات.
ومن العادات التي اشتهر بها المغاربة في شهر رمضان عادة الاحتفال بالصوم الأول للأطفال في يوم من أيام رمضان، ولا سيما في السابع والعشرين منه، ويعد الاحتفال بهذا اليوم من مظاهر العادات التقليدية المغربية التي تتجسد فيها معالم الحضارات السابق ذكرها، حيث تشكل محطة أساسية للأسر المغربية داخل شهر رمضان والتي تعمل من خلال هذا التقليد على تكريس الانتماء الديني للطفل المغربي المسلم الذي تشده مظاهر هذه التجربة فيخوض غمارها لأول مرة دون تراجع.
إذا كانت الطفلة الصائمة لأول مرة تتناول التمرات الأولى بين أفراد عائلتها فإن بعض الأسر وخاصة القاطنة في شمال المغرب تلزم الطفل بأكل حبة تمر على السلم الخشبي؛ واختيار المغاربة للسلم دليل على الرقي والسمو، فالطفل الصائم عندما يتناول اللقيمات الأولى له في أول أيام صيامه يسمو بنفسه إلى درجات روحية عالية تقربه من الخالق سبحانه وتعالى ..
بعض الصور :
- مائدة الافطار المغربية ..
- الحلوى الرمضانية ( الشباكية )
- آداء صلاة العشاء , التراويح في مسجد الحسن الثاني ..
- مائدة الافطار المغربية ..
-
أعجبتني عاداتكم مثل : استقبال هلال رمضان والفرحة الكبيرة ، الحلوى الشباكية آشياء جميلة
-
ماذا عن ليبيا الشقيقة و عاداتها ؟
-
@SiiR-NabiloviČ
هادشي لي نقولتيه قديم -
@oussama-ouazize اصلا مابقاش كيف كان
-
@SiiR-NabiloviČ
اما الان ايه هذا هو يلي اردناه -
@llyamanll هذي عادة مشتركة
-
@SiiR-NabiloviČ
عندك نتا -
@oussama-ouazize كلنا المينيموم نفيقوا مع العصر
-
@SiiR-NabiloviČ
متجمعش كلشي -
@oussama-ouazize على اساس نتا تفيق مع الـ6 د صباح
-
@SiiR-NabiloviČ
لا معا الظهر
لا يقبل الصيام اذا استيقظت في العصر -
@oussama-ouazize مع الظهر ههه
اللهم زد و بارك قال ماتجمعش كولشي ععههههه -
آكلة ليبية شعبية بالسحور تسمى " البازين "
بعض الإفطار يتم تقديم " الشاي - القهوة " للترويق
هذه أبرز عادات القرى ، أما الأرياف مكاننا
لعبة الغميضة
لعبة تعتمد على الإختباء والذكاء والسرعة
-
@hashim-mohamed-club
لعبة الغميضة نلعبها نحنا ايضا لعبتها في صغري رائعة -
لعبة الغميضة موجودة بسائر الدول العربية نسميها احنا بالغيضة او كاشكاش
-
لرمضان في المملكة العربية السعودية جوّ روحاني خاص وذلك لوجود الحرمين الشرفين في تلك الديار.
الناس في المملكة يعتمدون على ما تبثه وسائل الإعلام بخصوص إثبات شهر رمضان، ومع ثبوت هلال رمضان تعمّ الفرحة قلوب الجميع في المملكة، وتنطلق من الأفواه عبارات التهنئة، مثل قول: "الشهر عليكم مبارك"، "كل عام وأنتم بخير"، "أسأل الله أن يعيننا وإياك على صيامه وقيامه"، و"رمضان مبارك"، و"تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال" .عادة أهل المملكة عند الإفطار أن يتناولوا التمر والرطب والماء، ويسمّونه "فكوك الريق" وبعد وقت قصير من انتهاء أذان المغرب يرفع المؤذن صوته بالإقامة، فيترك الجميع طعامهم ويبادرون إلى الصلاة.
بعد صلاة المغرب ينطلق الجميع لتناول وجبة الإفطار الأساسية، التي تتضمن طبق الفول المدعوم بالسمن البلدي، أو زيت الزيتون، في الحجاز وأحياناً في المناطق الأخرى
ومن الأكلات الشائعة التي تضمّها مائدة الإفطار إلى جانب طبق الفول، "السمبوسة" وهي عبارة عن عجين محشوّ باللحم المفروم، و"اللقيمات" و"الشوربة" وخبز "التميس" والفطائر بأنواعها وغير ذلك من الأكلات التي اشتهر أهل المملكة بصنعها في هذا الشهر الكريم.
وقبيل صلاة العشاء والتراويح يشرب الناس هناك الشاي الأحمر، ويطوف أحد أفراد البيت – وخصوصاً عندما يكون في البيت ضيوف – بمبخرة على الحاضرين.
وهناك تقاليد لدى بعض العائلات بأن يعيّن إفطار كل يوم من أيام رمضان عند واحد من أفراد العائلة بشكل دوري بادئين بكبير العائلة.
وبعد ذلك يتجه الجميع - رجالاً ونساءً - لأداء صلاة العشاء والتراويح في المسجد. ويعقب الصلاة في كثير من المساجد درس ديني يلقيه إمام المسجد، أو يُدعى إليه بعض أهل العلم في المملكة.
والناس هناك يجتمعون عادة كل ليلة في أحد البيوت، يتسامرون لبعض الوقت ثم ينصرفون للنوم، وينهضون عند موعد السحر لتناول طعام السحور، الذي يتميّز بوجود "اللبن"، "الأرز والدجاج" وغيرها من الأكلات الشعبية.
في النصف الثاني من رمضان يلبس كثير من السعوديين ثياب الإحرام لأداء العمرة، أما في العشر الأواخر منه فإن البعض منهم يشد رحاله للاعتكاف في الحرم النبوي أو المكي أو في المساجد القريبه منهم إن صعب عليهم الذهاب للحرمين الشريفين .
وقد انتشرت في المملكة بكثرة عادة طيبة، وهي إقامة موائد إفطار خاصة بالجاليات الإسلامية والعمالة الأجنبية المقيمة في المملكة، وتقام تلك الموائد بالقرب من المساجد، أو في الأماكن التي يكثر فيها وجود تلك العمالة، كالمناطق الصناعية ونحوها .
ومن العادات المباركة في المملكة أيضاً توزيع وجبات الإفطار الخفيفة عند إشارات المرور للذين أدركهم أذان المغرب وهم بعدُ في الطريق إلى بيوتهم.
-ملخص
لشهر رمضان في المملكة العربية السعودية جو روحاني، وطابع مميز يختلف عن أي مكان آخر حول العالم، حيث يستقبله السعوديون بفرحة كبيرة تعم الجميع من أكبر أفراد العائلة إلى أصغرها. ويحتفظ المجتمع السعودي خلال شهر رمضان بعاداته وتقاليده، فلا تتغير تلك العادات أو تندثر مع مرور الزمن.
نقدم لكن نبذة عن تلك العادات والتقاليد التي يتسم بها رمضان في المملكة العربية السعودية بدءاً من إستقباله إلى توديعه:
الاستعداد لشهر رمضان المبارك
يبدأ الاستعداد لرمضان في أواخر شهر شعبان الذي يسبق شهر رمضان بقدوم رمضان، ليجتمع فيه الأهل والأصدقاء والجيران ويتم تقديم جميع الأكلات الشعبية والحلويات، وتمتلئ الشوارع والأسواق بلافتات ولوحات الترحيب برمضان، ويقبل الجميع على شراء أصناف الأطعمة الرمضانية استعداداً للشهر،وكثيراً مايصوم الناس الثلاث البيض في شهر شعبان إكتساباً للأجر وتجهزاً للصيامإستقبال رمضان
بالرغم من تطور علم الفلك، وسهولة رصد أيام الشهور الهجرية، إلّا أن المجتمع السعودي مازال يفضل الطريقة التقليدية لمعرفة بدء شهر رمضان، وهي تلك الطريقة التشويقية التي تعتمد على رصد الهلال، فيترقب الجميع في آخر أيام شهر شعبان خبر التأكد من ظهور الهلال للتأكيد على حلول شهر رمضان، ليبدأ الناس بالتهاني لبعضهم البعض بقول "رمضان مبارك" و"كل عام وأنتم بخير" وغيرها من عبارات الترحيب بشهر رمضان، وهناك بعض مناطق المملكة تستقبل رمضان بطرق غريبة مثل منطقة عسير التي يستقبل أهلها شهر رمضان بإشعال النيران الكثيفة في أسطح منازلهم وجبالهم تعبيراً عن هذه المناسبة الدينية.العادات اليومية
عادة أهل المملكة العربية السعودية عند الإفطار أن يتناولوا التمر والرطب والماء، ويطلقون عليه "فك الريق" أو "فكوك الريق" كما يطلق عليه أهل المنطقة الشرقية ثم يبدأون في تناول وجبة الإفطار التي تكون عادةً عبارة عن شوربة وسمبوسة وبف، وأصناف خفيفة مثل المعجنات إضافة إلى العصائر الرمضانية. وبعد الانتهاء يحتسون الشاي الأحمر مع الحلويات الرمضانية أثناء مشاهدة المسلسلات والبرامج الرمضانية التي تصاحب موعد الإفطار، ويتم تبخير المنزل، وتذهب بعض العائلات لأداء صلاة التراويح سوياً، ثم تبدأ النساء في التحضير لوجبة السحور وهي الوجبة الأساسية، التي تشمل الكبسة باللحم أو الدجاج كطبق رئيسي وكذلك الصيادية والتي تتكون من السمك، والأطباق الأخرى الشعبية التي تميز كل منطقة من مناطق المملكة.زيارات الأهل والأقارب
ومن أهم العادات الرمضانية في المملكة هي زيارات العائلات والجيران بعد صلاة العشاء، وهناك تقاليد لدى بعض العائلات أن يتم تخصيص إفطار كل يوم من أيام رمضان في منزل أحد أفراد العائلة بشكل دوري بادئين بمنزل أكبر أفرادها، ويقوم البعض بتوزيع عينات من طعام الإفطار على الجيران، فيتبادل الجميع الأكلات في ما بينهم، هذا وتتغير أوقات العمل والدوام الرسمي في المملكة، فتقل عدد ساعات العمل ساعة أو ساعتين.عمل الخير
هذا ويكثر عمل الخير في رمضان، من إقامة موائد إفطار بالقرب من المساجد، وتوزيع وجبات الإفطار الخفيفة عند إشارات المرور، وبعد اليوم السابع والعشرين من رمضان يبدأ الأهالي بتوزيع زكاة الفطر، وصدقاتهم على الفقراء ويستمرون في ذلك حتى قبيل صلاة العيد، ما يجعل شهر رمضان يتميز في المملكة بالألفة والعطاء والعطف على الفقراء.تعد هذه العادات هي السائدة والمشتركة بين مختلف أهالي المملكة، بينما لكل منطقة عاداتها الخاصة التي تميزها. فشاركنا عادات منطقتك!