آيات قرآنية سبب لأكتشاف العلم | حلقات رمضآنية
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركآته ..
موضوع رمضآني جديد يرحب بكم ، للأستفادة والفائدة وقضآء الوقت مع بعض ، ببيتنا الثاني
آيات قرآنية سبب لتوصل العلماء لهذه العلوم ، رغم وجود هذا القرآن منذ الآف السنين ، ولم يتم آكتشاف جميع الأسرار ، هناك أسرار أخرى لدينا في قرآننا الكريم الذي أنزل باللغة العربية ، أسرار والغاز محيطة بنا ، في هذا الموضوع سنكتشف بعض العلوم التي كانت بسبب آية قرآنية
لنبدأ بأول أكتشاف .. لأية قرآنية
السلسلة متواصلة كل يوم " علم يقابله آية " حتى آخر يوم بشهرنا الكريم
أكتشاف / آية
تحتوي قبضة من التراب على أكثر من 1300 مليون من البكتيريا وعلى الأقل 30 مليون من الكائنات الدقيقة والفطريات وغيرها . إن هذه البكتيريا ضرورية لأستمرار حياة النبات ... حتى أن العلماء أكتشفوا نوعاً من البكتيريا في التراب يساعد في القضاء على الخلايا السرطانية دون أن يؤذي الخلايا الصحيحة ... وسبحان الله ، من إعجاز القرآن أنه أشار الى مايخفيه التراب تحته من أشياء لم تكتشف إلا حديثاً ... يقول تبارك وتعالى : ( لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى ) فسبحآن الله !
آنتظرونا غداً في
أكتشاف / آية
-
اليوم الثآني / الحلقة الثانية
أكتشاف / آية
لقد تبين من خلال الدراسات الحديثة أن لكل بحر صفاته الخاصة به و التي تميزه عن غيره من البحار كشدة الملوحة و الوزن الا ان وعي للماء حتى لونه الذي يتغير من مكان إلى آخر بسبب التفاوت في درجة الحرارة و العمق و عوامل أخرى ، و الأغرب من هذا اكتشاف الخط الأبيض الدقيق الذي يرتسم نتيجة التقاء مياه بحرين ببعضهما و هذا تماماً ما ذكر في الآيتين السابقتين ، و عندما نوقش هذا النص القرآني مع عالم البحار الأمريكي البروفيسور (هيل) و كذلك العالم الجيولوجي الألماني (شرايدر) أجابا قائلين أن هذا العلم إلهي مئة بالمئة و به إعجاز بيّن و أنه من المستحيل على إنسان أمي بسيط كمحمد أن يلم بهذا العلم في عصور ساد فيها التخلف و الجهل . وقال تعالى :
(مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَاْنِ بَيْنَهُمَاْ بَرْزَخٌ لاْ يَبْغِيَاْنِ)
آنتظرونا غداً في
أكتشاف / آية
-
اليوم الثالث / الحلقة الثالثة
أكتشاف / آية
وقد أثبت العلم الحديث أن السماء تزداد سعة باستمرار فمن أخبر محمداً صلى الله عليه وأله وسلم بهذه الحقيقة في تلك العصور المتخلفة؟ هل كان يملك تليسكوبات وأقماراً اصطناعية؟!! أم أنه وحي من عند الله خالق هذا الكون العظيم؟؟؟ أليس هذا دليلاً قاطعاً على أن هذا القرآن حق من الله وقال تعالى :
( وَالسَّمَاْءَ بَنَيْنَاْهَاْ بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوْسِعُوْنَ )
آنتظرونا غداً في
أكتشاف / آية
-
اليوم الرابع / الحلقة الرابعة
أكتشاف / آية
لم يكن بإمكان الإنسان القديم أن يغوص أكثر من 15 متر لأنه كان عاجزاً عن البقاء بدون تنفس أكثر من دقيقتين ولأن عروق جسمه ستنفجر من ضغط الماء وبعد أن توفرت الغواصات في القرن العشرين تبين للعلماء أن قيعان البحار شديدة الظلمة كما اكتشفوا أن لكل بحر لجي طبقتين من المياه، الأولى عميقة وهي شديدة الظلمة ويغطيها موج شديد متحرك وطبقة أخرى سطحية وهي مظلمة أيضاً وتغطيها الأمواج التي نراها على سطح البحر، وقد دهش العالم الأمريكي (هيل) من عظمة هذا القرآن وزادت دهشته عندما نوقش معه الإعجاز الموجود في الشطر الثاني من الآية قال تعالى ( سَحَاْبٌ ظُلُمَاْتٌ بَعْضُهَاْ فَوْقَ بَعْضٍ إِذَاْ أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكُدْ يَرَاْهَاْ ) وقال إن مثل هذا السحاب لم تشهده الجزيرة العربية المشرقة أبداً وهذه الحالة الجوية لا تحدث إلا في شمال أمريكا وروسيا والدول الاسكندنافية القريبة من القطب والتي لم تكن مكتشفة أيام محمد صلى الله عليه وأله وسلم ولا بد أن يكون هذا القرآن كلام الله ، حق من الله وقال تعالى :
(أَوْ كَظُلُمَاْتٍ فِيْ بَحْرٍ لُّجِّيٍّ يَغْشَاْهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحَاْبٌ ظُلُمَاْتٌ بَعْضُهَاْ فَوْقَ بَعْضٍ إِذَاْ أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكُدْ يَرَاْهَاْ وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللهُ لَهُ نُوْرَاً فَمَاْلَهُ مِنْ نُّوْر)
آنتظرونا غداً في
أكتشاف / آية
-
اليوم الخامس / الحلقة الخامس
أكتشاف / آية
لقد بلغ ذهول العلماء في مؤتمر الشباب الإسلامي الذي عقد في الرياض 1979م ذروته عندما سمعوا الآية الكريمة وقالوا: حقاً لقد كان الكون في بدايته عبارة عن سحابة سديمية دخانية غازية هائلة متلاصقة ثم تحولت بالتدريج إلى ملايين الملايين من النجوم التي تملأ السماء . عندها صرح البروفيسور الأمريكي (بالمر) قائلاً إن ما قيل لا يمكن بحال من الأحوال أن ينسب إلى شخص مات قبل 1400 سنة لأنه لم يكن لديه تليسكوبات و لا سفن فضائية تساعد على اكتشاف هذه الحقائق فلا بد أن الذي أخبر محمداً هو الله وقد أعلن البروفيسور(بالمر) إسلامه في نهاية المؤتمر.
( أَوَلَمْ يَرَ الَّذِيْنَ كَفَرُواْ أَنَّ السَّمَوَاْتِ وَ الأَرْضَ كَاْنَتَاْ رَتْقَاً فَفَتَقْنَاْهُمَاْ )
آنتظرونا غداً في
أكتشاف / آية
-
اليوم السادس / الحلقة السادسة
أكتشاف / آية
المقصود في الآية أن أصحاب الكهف قد لبثوا في كهفهم 300 سنة شمسية و 309 سنة قمرية، و قد تأكد لعلماء الرياضيات أن السنة الشمسية أطول من السنة القمرية ب 11يوماً، فإذا ضربنا ال 11يوماً ب 300 سنة يكون الناتج 3300 وبتقسيم هذا الرقم على عدد أيام السنة (365) يصبح الناتج 9 سنين. فهل كان بإمكان سيدنا محمد صلى الله عليه وأله وسلم أن يعرف مدة مكوث أهل الكهف بالتقويم القمري والشمسي ؟؟؟
( وَلَبِثُواْ فِيْ كَهْفِهِمْ ثَلاْثَ مِائَةٍ سِنِيْنَ وَازْدَاْدُواْ تِسْعَاً )
آنتظرونا غداً في
أكتشاف / آية
-
اليوم السابع / الحلقة السابعة
أكتشاف / آية
وقد أثبت العلم الحديث أن أي كائن حي يتكون من نسبة عالية من ا لماء و إذا فقد 25 بالمائة من مائه فإنه سيقضي نحبه لا محالة لأن جميع التفاعلات الكيماوية داخل خلايا أي كائن حي لا تتم إلا في وسط مائي. فمن أين لمحمد صلى الله عليه وأله وسلم بهذه المعلومات الطبية؟؟
( وَجَعَلْنَاْ مِنَ المَاْءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلاْ يُؤْمِنُوْنَ )
آنتظرونا غداً في
أكتشاف / آية
-
اليوم الثامن / الحلقة الثامنة
أكتشاف / آية
وقد أثبت العلم الحديث أن الشمس تسير بسرعة 43200 ميل في الساعة و بما أن المسافة بيننا وبين الشمس 92مليون ميل فإننا نراها ثابتة لا تتحرك وقد دهش بروفيسور أمريكي لدى سماعه تلك الآية القرآنية وقال إني لأجد صعوبة بالغة في تصور ذلك العلم القرآني الذي توصل إلى مثل هذه الحقائق العلمية التي لم نتمكن منها إلا منذ عهد قريب .
( وَالشَّمْسُ تَجْرِيْ لِمُسْتَقَرٍّ لَهَاْ ذَلِكَ تَقْدِيْرٌ الْعَزِيْزِ الْعَلِيْمِ )
آنتظرونا غداً في
أكتشاف / آية
-
اليوم التاسع / الحلقة التاسعة
أكتشاف / آية
والآن عندما تركب طائرة وتطير بك وتصعد في السماء بماذا تشعر؟ ألا تشعر بضيق في الصدر؟ فبرأيك من الذي أخبر محمداً صلى الله عليه وأله وسلم بذلك قبل 1400 سنة؟ هل كان يملك مركبة فضائية خاصة به استطاع من خلالها أن يعرف هذه الظاهرة الفيزيائية؟ أم أنه وحي من الله تعالى؟؟؟
(وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقَاً حَرَجَاً كَأَنَّمَاْ يَصَّعَّدُ فِيْ السَّمَاْءِ)
آنتظرونا غداً في
أكتشاف / آية
-
اليوم العاشر / الحلقة العاشرة
أكتشاف / آية
و لقد أثبتت الدراسات و الأبحاث العلمية في حركة الصفائح الأرضية في تباعدها و اصطدامها بعضها يؤدي إلى نقصان حجمها حيث يندس بعضها تحت بعض، أو يعلو بعضها فوق بعض أو يتضاغط هذا مع ذلك مكونا سلاسل الجبال العالية.
انظروا إلى عظمة هذه الآية و إشارتها حول نقصان الأرض من أطرافها، و هكذا نرى أن نصوص القرآن تتعدى أفهام البشر فيما يوافقهم في كل زمان و مكان و أن عطاءه متجدد على الدوام.(أو لم يروا أنا ناتي الأرض ننقصها من أطرافها و الله يحكم لا معقب لحكمه و هو سريع الحساب)
آنتظرونا غداً في
أكتشاف / آية