|| " المسابقـــة الدينيـــة " ||
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الإسلام يمتلك دين عريق وهو أعرق الديانات السماوية ، فديننا يوجد به خبايا عديدة منها من اكتشفناه مؤخراً ومنها لم يتم اكتشافه حتى يومنا هذا ! رغم اكتشاف بعد الأسرار الأخيرة كان من الإعجاز القرآني الموجود منذ الآف السنين ، وهناك معاملات ومبايعات وتفاوضات يومية لا نعلم كيف نؤديها بالطريقة الشرعية التي ينص عليها الإسلام ، هناك من لا يعرف أشياء في الصلاة التي هي عماد الدين ، لذلك خصصنا المسابقة الدينية التي سيستفيد منها الجميع في البحث في قوقل عن أجوبة أسألتها التي قد يكون لا يعرفها وعند الإجابة على سؤال ستعرف الصواب من الخطأ في معاملاتك وأيضاً ستنمي ثقافتك الدينية إذا شاركت في مسابقة أخرى وصادفك نفس السؤال ، رمضآن مبارك على جميع الأمة الإسلامية ..
كل مايخص المسابقة :
نوع المسابقة : يومية لمدة أسبوع
عدد الأسئلة : 10 أسئلة كل يوم
النقاط : نقطة لكل إجابة صحيحة
موعد المسابقة : يومياً الساعة 15:00 مساءاً بتوقيت السعودية
ملاحظة : سيكون هناك زمن مخصص " 7 " دقائق لكل سؤال إذا لا يوجد جوآب قبل هذه المدة ، وسيتم تجاوز السؤال فوراً إذا انتهت المدة ولم نحصل على إجابة صحيحة ..
-
ستنطلق المسابقة بعد أقل من نصف ساعة !!
-
السؤال الأول بعد قليل ..
-
السؤال الأول :
ما حكم من شتم ( سب ) الله ؟ بين ذلك مع الدليل ..
-
الجواب: سب الدين من أعظم الكبائر ومن أعظم المنكرات، وهكذا سب الرب ، وهذان الأمران من أعظم نواقض الإسلام ومن أسباب الردة عن الإسلام، فإذا كان من سب الرب سبحانه أو سب الدين ينتسب للإسلام فإنه يكون مرتدًا عن الإسلام ويكون كافرًا يستتاب، فإن تاب وإلا قتل من جهة ولي الأمر في البلد، وقال بعض أهل العلم: إنه لا يستتاب بل يقتل؛ لأن جريمته عظيمة ولكن الأرجح هو أنه يستتاب لعل الله يمن عليه بالهداية فيلتزم الحق ولكن لا مانع من تعزيره، ينبغي أن يعزر بالجلد والسجن حتى لا يعود لمثل هذا، هذا هو الصواب الذي قاله جمع من العلم تعزيره ولو استتبناه وقبلنا توبته لكن يعزر عن إجرامه العظيم وإقدامه على هذه الكبيرة العظيمة نسأل الله العافية.
وقال آخرون: لا يستتاب بل يقتل بكل حال وهو قول قوي لكن استتابته اليوم أولى إن شاء الله مع التأديب المناسب والسجن المناسب حتى لا يعود إلى هذا المنكر، وهكذا لو سب القرآن أو سب الرسول ﷺ فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل؛ لأن سب الدين وسب الرسول ﷺ وسب الرب من نواقض الإسلام وهكذا الاستهزاء بالله أو برسوله أو بالجنة أو بالنار أو بأوامر الله كالصلاة والزكاة، فالاستهزاء بهذه الأمور من نواقض الإسلام، قال الله سبحانه: قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ -
@Ayar-Eshkal نقطة رمضآنية
-
السؤال الثاني :
جيش سلمة بن الزبير من أين خرج بعد وفاة الرسول صلى الله وعليه وسلم ؟
-
@hashim-mohamed-club
المدينة المنورة -
@palestine-9 نقطة رمضآنية
-
السؤال الثالث :
هات آية تدل على وجوب أن يفتن الذين آمنوا حتى يميز الله الصادق والكاذب ؟
-
@hashim-mohamed-club
مَّا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَىٰ مَا أَنتُمْ عَلَيْهِ حَتَّىٰ يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ ۗ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يَجْتَبِي مِن رُّسُلِهِ مَن يَشَاءُ ۖ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ۚ وَإِن تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ (179) -
@Palestine-9 خطأ ..
الجواب الصحيح بمعنى أوضح لسؤال :
" أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ ، وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ "
-
السؤال الرابع :
هل يصح قول قبيلة بني النضير أول من نقضت العهد مع الرسول ؟ وضح ذلك
-
@hashim-mohamed-club
لا يصح ذلك
المتعارف عن اليهود دائمو نقض العهود والمواثيق
ولكن اول من نقض العهد هم بنو قينقاع عندما اعتدوا على امراة مسلمة وقتلو الرجل الذي هم لانقاذها منهم وقد كانت تقطن المدينة فقام الرسول صلى الله عليه وسلم باجلاء وابعاد هذه القبيلة من المدينة وكان ذلك في السنة الثالثة للهجرة -
@Palestine-9 نقطة رمضآنية
-
السؤال الخامس :
عند ذهاب ضوء الشمس كله أو بعضه عندما نؤدي الصلاة تكون هناك 4 قرآءات في ركعتين ؟ وضح ذلك بإيجاز ..
-
@hashim-mohamed-club
كسوف الشمس:
ذهاب ضوء الشمس أو بعضه في النهار.
وعلى ذلك إِذا حصل كسوف أو خسوف: ينادى للصلاة بقول: «الصلاة جامعة».فإِذا اجتمع الناس صلى بهم الإِمام ركعتين طويلتين، يجهر فيهما بالقراءة، يقرأ في الركعة الأولى الفاتحة ثم سورة طويلة، ثم يركع ويطيل الركوع، ثم يرفع قائلاً: «سمع الله لمن حمده، ربنا ولك الحمد» ثم يقرأ الفاتحة وسورة طويلة أقصر من الأولى، ثم يركع ويطيل الركوع أقصر من الأول، ثم يرفع قائلاً: «سمع الله لمن حمده، ربنا ولك الحمد»... إِلخ، ثم يسجد سجدتين طويلتين، يجلس بينهما ولا يطيل الجلوس، ثم يرفع من السجدة الثانية مكبرًا، ويصلي الركعة الثانية كالركعة الأولى بقيامها وركوعها وسجودها، ولكنها دُوْنَها في المقدار، ثم يجلس ويتشهد ويسلم.
-
الكسوف !
-
@Palestine-9 نقطة رمضآنية